عند زيارة الشيخ فهد اليوسف للمملكة العربية السعودية ولقائه مع وزير الداخلية السعودي، طلب من نظيره السعودي عدم "التقصير" مع المواطنات السعوديات اللواتي تم سحب جنسياتهن في الكويت (المادة الثامنة)، والعمل على إعادة جنسياتهن السعودية بأسرع وقت ممكن.
هذا الطلب أثار استياء الجانب السعودي بسبب ما اعتُبر تدخلاً من الجانب الكويتي في الشؤون الداخلية السعودية، مما دفع فهد اليوسف إلى البحث عن حلول ترقيعية للتعامل مع مأزق المواطنات المسحوبة جنسياتهن.
تنوعت الإهانات بين محلية وخليجية وعالمية!