قالو عن المرجئة:
قال يحيى بن معين عن يونس بن بكير:(ثقةإلا أنه مرجئ يتبع السلطان !)
وقال ابن تيمية:(المرجئة وأمثالهم ممن يسلك مسلك طاعة الأمراء مطلقاً وإن لم يكونوا أبراراً)
قال سعيد بن جبير (المرجئة يهود القبلة،فما من عدو إلا ظاهره، ولا فاسق إلا حالفوه،ولا ظالم إلا أعانه، ولا داع للخير إلا حاربوه)
قال النضرين شميل :(سألني المأمون :ما الإرجاء؟فقلت:دينٌ يوافق الملوك يصيبون به من دنياهم ويرقصون به من دينهم )
وقال إبراهيم النخعي عنهم أنهم أخطر من غلاة الخوارج فيقول (أخوف على هذه الأمة من فتنة الأزارقة )
قال الزهري:( ما ابتدعت في الإسلام بدعة هي أضر على أهله من هذه-يعني الإرجاء-)