من شدة هدوء رئيس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله واختفائه التام عن المشهد، يكاد المواطن يشعر وكأن الشيخ قدّم طلب لجوء في ألمانيا!
من شدة هدوء رئيس الوزراء الشيخ أحمد العبدالله واختفائه التام عن المشهد، يكاد المواطن يشعر وكأن الشيخ قدّم طلب لجوء في ألمانيا!