- المحطة الرئيسية قديمة وتعمل بطاقة استيعابية فائضة، مما يؤدي إلى تأخيرات متكررة واختناقات مرورية وتقصير في مواعيد التسليم.
- مع قيام طيران الجزيرة بتشغيل محطته الخاصة واستكمال بناء المحطة رقم 2، لا تملك شركات الطيران دائمًا تعليمات واضحة بشآن تعيين البوابات( أماكن ركن طائراتها ) ومعاييرالخدمة.
- تجد شركات الطيران التي تقدم خدمة مميزة ( مثل درجة الأعمال أو الدرجة الأولى ) أن المطار لا يوفر الصالات المريحة أو عملية النقل السلسلة التي يتوقها ركابها.
- بخلاف المراكز الرئيسية مثل دبي والدوحة، تُقدّم الكويت حركة ربط محدودة،ومرافق عبور ضعيفة، واتفاقيات محدودة بين الخطوط الجوية. بالنسبة لمعظم شركات الطيران الدولية، يُولّد مطار الكويت طلبًأمن نقطة إلى نقطة فقط -وغالبًا ما يكون العائد ضئيلًا.
- تواجه شركات الطيران عمليات بطيئة وغير شفافة فيما يتعلق بتخصيص الفتحات، والموافقة على المسارات واتفاقيات المناولة.
- لا تتبع الكويت سياسات سياحية جاذبة ، ولا اتفاقيات أجواء مفتوحة، وقاعدة جذب محدودة للوافدين مقارنةً بنظيراتها في المنطقة. علاوة على ذلك، تُعدّ سياسات التأشيرات والدخول أقل ترحيبًا من منافسيها الذين يسعون إلى أن يصبحوا وجهات سفر رئيسية.