في مجلس 1981، اجتمع أحد النواب الوطنيين مع أبناء قبيلته لحثّهم على رفض قانون تنقيح الدستور، وقال لهم:
“ما عزّنا ولا رزّنا في مجالسهم — يقصد الأسرة الحاكمة — إلا هذا الدستور، وإذا نقّحوه، راح يخلونا نوقف عند باب دواوينهم.”
واليوم، بعد 44 سنة من هذه الخطبة الوطنية، يخرج علينا من يبشّر الشعب بأن مكانهم الطبيعي… عند نعل الشيوخ!