ادانت وزارة الداخلية نفسها بنفسها عندما نفت تعرض المغردة لولوه الحسينان للضرب من قبل الوزير ،حيث أكدت وجود السيدة بمقر امن الدولة ولكن الاستدعاء كان تعسفي ودون اي تهمة وهي سياسة الوزير لفرض عضلاته على المغردين والنشطاء السياسيين واستدائعهم والتحقيق معه بنفسه وحتى التطاول معهم وزجهم بالنظارة دون توجيه تهم كما حدث مع الدبلوماسي باسل الخرافي وضربه وحلاقة شعره،وليس غريبا ما حدث مع لولوه الحسينان،ولقد وجّهت رسالة للأمير واذا كان جاد الأمير بمعرفة الحقيقة ليطلب تصوير كاميرات المراقبة ولتقوم وزارة الداخلية بنشر فيديوهات المراقبة للجمهور ونتحداهم #لولوه_الحسينان