محاولة وكالة الأنباء الكويتية (كونا) تضخيم حقيقة “دمفريس هاوس”، بدلاً من الإشارة إلى كونه مجرد أحد المواقع الثقافية - مركز ثقافي - وليس أحد قصور إقامة ملك بريطانيا كما صرّح السفير الكويتي في لندن، هي محاولة واضحة للتغطية على ضعف أهمية رحلة سموّه.
فبعد الحديث عن لقاء الملك البريطاني، نجد أن الحقيقة هي زيارة متحف فنون ومدرسة للأطفال!
الكويت تعيش مزيداً من التدهور.