للحفاظ على هيبة ومكانة الدولة وأميرها، كان من الواجب عدم ذهاب سمو الأمير مع وفد عالي المستوى لحضور حفل في متحف خاص بالملك تشارلز، خاصة أن الملك لم يقم باستقبال سمو الأمير بشكل لائق - هذا إن تم الاستقبال من الأساس.
فالصحف الاسكتلندية غطت تفاصيل حفل “دمفريس هاوس” بكل دقة، بما في ذلك وصف لون بدلة الملك وربطة عنقه، لكنها لم تذكر سمو الأمير أو تواجده، ولا حتى لقائه بالملك تشارلز، لا من قريب ولا من بعيد!
إلى متى والكويت تتعرض للإهانة داخلياً وخارجياً؟