عندما زار الشيخ جابر الأحمد في عام 1995، والشيخ صباح الأحمد في عام 2012 بريطانيا، كان الاهتمام بزياراتهم فخماً، وكانت مراسيم الاستقبال الملكية البريطانية حاضرة وبهيبة تليق بالمقام.
أما اليوم، ومع تردي الأوضاع السياسية، أصبح استقبال أمير الكويت يتم على هامش حفل خيري في متحف باسكتلندا، دون أي مراسيم تذكر أو اهتمام ملحوظ.