تصور أنه في فترة بسيطة كانت الدولة برمتها تحت سيطرة أحمد النواف وأحمد الفهد رئاسة الوزراء ووزارة الدفاع والداخلية والحرس وأمن الدولة ومجلس الأمة وتأييد شعبي ولم يقوما بحركة إصلاحية تصحيحية جذرية في الحكم ونتيجة تقاعسهما وجبنهما خسرا كل شيء وتركا الدولة تعصف بها السفاهة والعنصرية والحماقة ولذلك يتحمل الأحمدين مسؤولية ما آلت إليه الأمور من تدهور الأوضاع