نحو أكثر من 150 مدير جامعة في الولايات المتحدة وقّعوا عريضة يرفضون فيها تدخل ترامب في شؤون الجامعات.
أما جامعة الكويت، فبعد سحب الجنسيات، وتهديد الأمن الاجتماعي، وعسكرة الدولة، وتدهور التعليم، وتدخل السلطة في شؤونها، لم نسمع منها سوى التهليل والشكر لهذا الانحدار!
هكذا يبدو التعليم الأكاديمي حين يكون زيفًا لا علمًا.