نحن شعب عاطفي جدا تربينا على أن لانؤذي أحدا على العكس قضيت من العمر اكثره فلم أجد محتاجا الا قضيت حاجته إن كنت أستطيع ولم أتأخر في أداء واجبي تجاه عملي أو حياتي الشخصيه ولكن بعد سحب جنسيتي أول من خذلني وخذل أبنائي هو وطني لم أملك حق الاعتراض او حتى حق الدفاع عن نفسي بل إعتصر قلبي وإنتهكت حقوقي وحقوق أبنائي وهاجمونا في مواقع التواصل الأجتماعي بدون اي ذنب ولم يرف لهم جفن والله إنها من اشد المصائب إن لم تكن أشنعها والله إنه إعدام مع اختلاف الطرق ولكن انا على يقين أن الله يصع الأبتلاء لكي يختبر عباده ويعطي المسووليه لظالمين كي يحاسبهم حساب عسير اللهم لاتغفر لكل ظالم لم يرحم صغير ولم يقدر كبير ولاتحسبن الله غافلا عما يفعل الظالمين.