المعلومات المتداولة تشير إلى أن سلمان الخالدي ليس محتجزاً في مقر أمن الدولة، بل في مكان ما في منطقة صباح الصحية. هذا الأمر يثير التساؤلات حول سبب نقله، ما لا يمكن تفسيره إلا بقرارات فردية غير محسوبة من فهد اليوسف، الذي يبدو أنه ورّط الكويت في كارثة غير مسبوقة.